الدرس الثاني : أحاديث نبوية شريفة
أولاً : أسئلة الكتاب
السؤال الأول: أذكر رقم الحديث النبوي الشريف الذي يتناول كل فكرة مما يأتي:
الفكرة رقم الحديث
فضل العلم 3
التقرب إلى الله 6
الإمارة 1
السلوك السوي 2
منزلة الشهداء عند الله 5
بر الأم 4
السؤال الثاني:
أ-نهاه عن السعي وراء الإمارة ،طالباً لها.
ب-أن يكفِّر عن هذه اليمين، ويأتي ما هو خير منها.
السؤال الثالث:
أ- استفتت أسماء بنت أبي بكر الرسول – صلى الله عليه وسلم- بشأن إحسانها لأمها المحتاجة، مع أن أمها على غير دين الإسلام.
ب- لم يمانع الرسول في إحسان أسماء لأمها، بل حثها على ذلك.
السؤال الرابع:
أ- أن الله – سبحانه- كلّم عبد الله بن حرام مواجهة، علماً بأنه لم يكلم غيره إلا من وراء حجاب.
ب-أن يحييه مرة أخرى، فيقتل في سبيله ، فلما بين له الله سبحانه أنه قد حكم بعدم عودة الناس مرة أخرى إلى الدنيا بعد موتهم، طلب من الله سبحانه أن يبلغ الناس من ورائه بمنزلة الشهداء عند ربهم.
السؤال الخامس:
يتضح من قول الرسول – صلى الله عليه وسلم_ في الحديث النبوي الشريف الثاني.
( وأحسن إلى جارك تكن مؤمناً) وقوله( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً).
السؤال السادس:
السبب النتيجة
أ- تولي الإمارة بطلبها الانسياق والاستسلام
ب- تولي الإمارة بغير طلب لها الحصول على العون
ج-اتقاء الإنسان المحارم الوصول إلى أسمى درجات العبادة
د-الرضا بما قسم الله سبحانه وتعالى الشعور بالغنى
هـ -كثرة الضحك إماتة القلب
السؤال السابع:
أ- 1)مسألة: طلب
2) المسألة: التمرين.
3) مسألة: قضية
ب- 1) كفاحاً: مواجهة
2) كفاحاً: نضالاً
3) كفاحاً: اسم علم مذكر.
ج- 1) راغبة في:لديها رغبة
2) راغبة عن: كارهة
3) راغبة إلى: متقربة إلى.
السؤال الثامن:
اختلف حرف الجواب، للسؤال الأول عنه للسؤال الثاني، لأن السؤال الأول مثبت بحرف الجواب عنه: نعم، وأما السؤال الثاني فهو منفي ولذا فإن حرف الجواب عنه: بلى.
السؤال التاسع:
أ- منزلة العالم ومكانته الرفيعة.
ب- سماحة الإسلام ، وحرصه على بر الوالدين.
ج الرغبة في الشهادة بعدما ذاق طعمها ، ورأى منزلة الشهداء.
د- أهمية الأمور التي ذكرها الرسول – صلى الله عليه وسلم- لأبي هريرة ، وحرصه على التمسك بها.
السؤال العاشر:
أ- يستغفر / استفتيت.
ب- إن أعطيتها عن مسالة وكلت إليها.
وإذا حلفت على يمين ، فرأيت غيرها خيراً منها، فكفر عنها.
من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة.
من أخذه أخذ بحظ وافر.
إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً.
السؤال الحادي عشر:
أ- شبه الرسول – صلى الله عليه وسلم – فضل العالم على العابد بفضل القمر في حال سطوعه على بقية الكواكب ، وفي ذلك دلالة على منزلة العالم.
ب- صور الحديث الشريف الإنسان – متقرباً إلى الله- كأنما يمشي إليه، وصور مضاعفة جزاء الله لذلك الإنسان ومكافأته على تقربه له كأنما يهرول نحوه مقابل مشيه، وفي ذلك دلالة على مضاعفة الأجر مقابل عمل الخير.
ثانياً : مادّة إثرائية
س1:وضح المقصود بالمصطلحات التالية :
1- الحديث النبويّ الشريف : هو كلّ ما ورد عن النبيّ من قول أو فعل أو تقرير أو صفة . وهو المصدر
الثاني في التشريع الإسلاميّ بعد القرآن الكريم ، لقوله في حجّة الوداع : ( تركت فيكم ما إن تمسّكتم به فلن
تضلّوا بعدي أبداً : كتاب الله وسُنّتي ).
2- الحديث القدسيّ : هو الحديث الذي يرويه النبيّ عن الله ، ويرى الكثير من العلماء أنّ صياغة لفظ الحديث
القدسيّ من النبيّ ، ومعناه من الله .
س2: ما الأفكار الرئيسية التي دارت حولها الأحاديث السابقة
1- النهي عن طلب الإمارة والسعي إليها ، والدعوة إلى تحرّي الحق والصواب والعمل به .
2- من وصايا الرسول فيما يتعلّق بسلوك الإنسان .
3- الحثّ على طلب العلم .
4- الحثّ على صلة الرحم وبخاصّة الأمّ . [ طاعة الوالدين ].
5- بيان فضل الجهاد والشهادة في سبيل الله .
6- الحثّ على طاعة الله والتقرّب إليه .
س3: ما معنى المفردات والتراكيب التالية :
الكلمة معناها الكلمة معناها
لا تسأل الإمارة لا تطلبها أو تسعى إليها يُورِّثوا يتركوا بعدهم إرثاً [تركة ]
وُكِلْت إليها استسلمت وخضعت لها استفتيت استشرت ، طلبت معرفة الحكم
أُعِنت عليها وجدت من ينصرك ويساعدك راغبة طالبة ، بحاجة إلى من يُحسن إليها
كفِّر عن يمينك أعطِ الكفّارة ، وهي ما يستغفر
به الآثم كالصدقة والصوم كِفاحاً مباشرةً ، مواجهةً دون ساتر أو حجاب
اتّقِ المحارم تجنّب وابتعد عمّا حرّمه الله سبق منّي حكمت وأمرت من قبل
تُميت القلب تجعله غافلاً عن ذكر الله وطاعته الذراع اليد من المرفق حتّى رأس الإصبع
يلتمس فيه علماً يطلب فيه علماً الباع مسافة ما بين الكفّين إذا انبسطت
تضع أجنحتها تبسطها احتراماً لطالب العلم هرولة السير بين العدو والمشي
أخذ بحظٍّ وافر حصل على أجر وثواب كبيرين
س4: ما الحكمة من النهي عن طلب الإمارة والسعي إليها ؟
لان طلبها يُهين كرامة الإنسان ويُذلّه أمام من منحها له ، وقد يرتكب ما يُغضب الله ليحقّق مآرب دُنيويّة .
س5:ما الصفات التي يحثّ الرسول على التحلّي بها في الحديث الثاني ؟
أ) خشية الله وطاعته . ب) القناعة . ج) حُسن الجِوار .
د) معاملة الناس كما نحبّ أنْ يُعاملونا . هـ) الهدوء والاتّزان.
س6: ما المكاسب ( الحوافز ) التي جعلها الرسول مكافأة لطالب العلم ؟
أ) يسهّل الله له الطريق إلى الجنّة . ب) ترضى عنه الملائكة وتحبّه .
ج) يستغفر له من في السماوات والأرض . د) تشبيه فضله على العابد بفضل القمر على سائر الكواكب .
هـ) الأجر العظيم يوم القيامة .
س7 ضع خطاً تحت رمز الإجابة الصحيحة فيما يلي :
أ) يكون الإنسان مؤمناً (كما ورد في الأحاديث الشريفة ) إذا :
1) أحبّ للناس ما يحبّ لنفسه. 2) أحسن إلى جاره .
3) رضي بما قسم الله له. 4) لم يُكثر من الضحك .
ب) إذا سأل الإنسان الإمارة وسعى إليها :
1) استسلم لها . 2) وجد من يعينه عليها .
3) اغتنى غِنىً مشروعاً . 4) لا شيء ممّا ذُكر .
ج) طالب العلم :
1) تضع الملائكة أجنحتها له راضية. 2) يُفضَّل على العابد .
3) يتباهى بعلمه على الناس . 4) 1 + 2 .
د) يموت قلب الإنسان إذا :
1) اتّقى المحارم . 2) رضي بما قسم الله له.
3) أكثر من الضحك . 4) لم يُكثر من الضحك .
هـ) يجب على المؤمن أن يصل رحمه ( وبخاصّة والدته ) :
1) بشرط ألاّ تكون كافرة . 2) بشرط أن تُبادله صلة الرحم .
3) في جميع الحالات . 4) جميع ما ذُكِر صحيح .
س8: تمنّى عبد الله بن عمر بن حرام على الله أمنيتيْن ، تحقّقت إحداهما ولم تتحقّق الأخرى .اذكرهما مع التعليل
تمنّى أمنيتين هما : الأولى : رغبته في العودة إلى الحياة ليُستَشهَد مرّة أخرى ، وهذه لم تتحقّق ؛ لأنّ الله سبق
حكمه بعدم عودة الأموات إلى الحياة قبل البعث.
الثانية : رغبته في إبلاغ من وراءه بفضل الشهادة والشهيد ، وقد تحقّقت بقوله تعالى:
" وَلاتَحْسَبَنَّ الّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ الّله أَمْواتاً ، بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقون " . { آل عمران 169 } .
س9: منح الله عبد الله بن عمر بن حرام ميزتين بعد استشهاده . بيّنهما .
الأولى : ميزة الخطاب المباشر؛ حيث كلّمه الله كِفاحاً (مواجهة)، في حين لم يُكلِّم أحداً إلاّ من وراء حجاب .
الثانية : منحه ميزة تمنّي ما يريد ، وقد تعهّد الله بتحقيق هذه الأمنية .
س10: كفِّر عن يمينك .ما كفارة اليمين؟
أ- إطعام عشرة مساكين .
ب- كسوة عشرة مساكين.
ج- تحرير رقبة .
د- صيام ثلاثة أيام .
أولاً : أسئلة الكتاب
السؤال الأول: أذكر رقم الحديث النبوي الشريف الذي يتناول كل فكرة مما يأتي:
الفكرة رقم الحديث
فضل العلم 3
التقرب إلى الله 6
الإمارة 1
السلوك السوي 2
منزلة الشهداء عند الله 5
بر الأم 4
السؤال الثاني:
أ-نهاه عن السعي وراء الإمارة ،طالباً لها.
ب-أن يكفِّر عن هذه اليمين، ويأتي ما هو خير منها.
السؤال الثالث:
أ- استفتت أسماء بنت أبي بكر الرسول – صلى الله عليه وسلم- بشأن إحسانها لأمها المحتاجة، مع أن أمها على غير دين الإسلام.
ب- لم يمانع الرسول في إحسان أسماء لأمها، بل حثها على ذلك.
السؤال الرابع:
أ- أن الله – سبحانه- كلّم عبد الله بن حرام مواجهة، علماً بأنه لم يكلم غيره إلا من وراء حجاب.
ب-أن يحييه مرة أخرى، فيقتل في سبيله ، فلما بين له الله سبحانه أنه قد حكم بعدم عودة الناس مرة أخرى إلى الدنيا بعد موتهم، طلب من الله سبحانه أن يبلغ الناس من ورائه بمنزلة الشهداء عند ربهم.
السؤال الخامس:
يتضح من قول الرسول – صلى الله عليه وسلم_ في الحديث النبوي الشريف الثاني.
( وأحسن إلى جارك تكن مؤمناً) وقوله( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً).
السؤال السادس:
السبب النتيجة
أ- تولي الإمارة بطلبها الانسياق والاستسلام
ب- تولي الإمارة بغير طلب لها الحصول على العون
ج-اتقاء الإنسان المحارم الوصول إلى أسمى درجات العبادة
د-الرضا بما قسم الله سبحانه وتعالى الشعور بالغنى
هـ -كثرة الضحك إماتة القلب
السؤال السابع:
أ- 1)مسألة: طلب
2) المسألة: التمرين.
3) مسألة: قضية
ب- 1) كفاحاً: مواجهة
2) كفاحاً: نضالاً
3) كفاحاً: اسم علم مذكر.
ج- 1) راغبة في:لديها رغبة
2) راغبة عن: كارهة
3) راغبة إلى: متقربة إلى.
السؤال الثامن:
اختلف حرف الجواب، للسؤال الأول عنه للسؤال الثاني، لأن السؤال الأول مثبت بحرف الجواب عنه: نعم، وأما السؤال الثاني فهو منفي ولذا فإن حرف الجواب عنه: بلى.
السؤال التاسع:
أ- منزلة العالم ومكانته الرفيعة.
ب- سماحة الإسلام ، وحرصه على بر الوالدين.
ج الرغبة في الشهادة بعدما ذاق طعمها ، ورأى منزلة الشهداء.
د- أهمية الأمور التي ذكرها الرسول – صلى الله عليه وسلم- لأبي هريرة ، وحرصه على التمسك بها.
السؤال العاشر:
أ- يستغفر / استفتيت.
ب- إن أعطيتها عن مسالة وكلت إليها.
وإذا حلفت على يمين ، فرأيت غيرها خيراً منها، فكفر عنها.
من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة.
من أخذه أخذ بحظ وافر.
إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً.
السؤال الحادي عشر:
أ- شبه الرسول – صلى الله عليه وسلم – فضل العالم على العابد بفضل القمر في حال سطوعه على بقية الكواكب ، وفي ذلك دلالة على منزلة العالم.
ب- صور الحديث الشريف الإنسان – متقرباً إلى الله- كأنما يمشي إليه، وصور مضاعفة جزاء الله لذلك الإنسان ومكافأته على تقربه له كأنما يهرول نحوه مقابل مشيه، وفي ذلك دلالة على مضاعفة الأجر مقابل عمل الخير.
ثانياً : مادّة إثرائية
س1:وضح المقصود بالمصطلحات التالية :
1- الحديث النبويّ الشريف : هو كلّ ما ورد عن النبيّ من قول أو فعل أو تقرير أو صفة . وهو المصدر
الثاني في التشريع الإسلاميّ بعد القرآن الكريم ، لقوله في حجّة الوداع : ( تركت فيكم ما إن تمسّكتم به فلن
تضلّوا بعدي أبداً : كتاب الله وسُنّتي ).
2- الحديث القدسيّ : هو الحديث الذي يرويه النبيّ عن الله ، ويرى الكثير من العلماء أنّ صياغة لفظ الحديث
القدسيّ من النبيّ ، ومعناه من الله .
س2: ما الأفكار الرئيسية التي دارت حولها الأحاديث السابقة
1- النهي عن طلب الإمارة والسعي إليها ، والدعوة إلى تحرّي الحق والصواب والعمل به .
2- من وصايا الرسول فيما يتعلّق بسلوك الإنسان .
3- الحثّ على طلب العلم .
4- الحثّ على صلة الرحم وبخاصّة الأمّ . [ طاعة الوالدين ].
5- بيان فضل الجهاد والشهادة في سبيل الله .
6- الحثّ على طاعة الله والتقرّب إليه .
س3: ما معنى المفردات والتراكيب التالية :
الكلمة معناها الكلمة معناها
لا تسأل الإمارة لا تطلبها أو تسعى إليها يُورِّثوا يتركوا بعدهم إرثاً [تركة ]
وُكِلْت إليها استسلمت وخضعت لها استفتيت استشرت ، طلبت معرفة الحكم
أُعِنت عليها وجدت من ينصرك ويساعدك راغبة طالبة ، بحاجة إلى من يُحسن إليها
كفِّر عن يمينك أعطِ الكفّارة ، وهي ما يستغفر
به الآثم كالصدقة والصوم كِفاحاً مباشرةً ، مواجهةً دون ساتر أو حجاب
اتّقِ المحارم تجنّب وابتعد عمّا حرّمه الله سبق منّي حكمت وأمرت من قبل
تُميت القلب تجعله غافلاً عن ذكر الله وطاعته الذراع اليد من المرفق حتّى رأس الإصبع
يلتمس فيه علماً يطلب فيه علماً الباع مسافة ما بين الكفّين إذا انبسطت
تضع أجنحتها تبسطها احتراماً لطالب العلم هرولة السير بين العدو والمشي
أخذ بحظٍّ وافر حصل على أجر وثواب كبيرين
س4: ما الحكمة من النهي عن طلب الإمارة والسعي إليها ؟
لان طلبها يُهين كرامة الإنسان ويُذلّه أمام من منحها له ، وقد يرتكب ما يُغضب الله ليحقّق مآرب دُنيويّة .
س5:ما الصفات التي يحثّ الرسول على التحلّي بها في الحديث الثاني ؟
أ) خشية الله وطاعته . ب) القناعة . ج) حُسن الجِوار .
د) معاملة الناس كما نحبّ أنْ يُعاملونا . هـ) الهدوء والاتّزان.
س6: ما المكاسب ( الحوافز ) التي جعلها الرسول مكافأة لطالب العلم ؟
أ) يسهّل الله له الطريق إلى الجنّة . ب) ترضى عنه الملائكة وتحبّه .
ج) يستغفر له من في السماوات والأرض . د) تشبيه فضله على العابد بفضل القمر على سائر الكواكب .
هـ) الأجر العظيم يوم القيامة .
س7 ضع خطاً تحت رمز الإجابة الصحيحة فيما يلي :
أ) يكون الإنسان مؤمناً (كما ورد في الأحاديث الشريفة ) إذا :
1) أحبّ للناس ما يحبّ لنفسه. 2) أحسن إلى جاره .
3) رضي بما قسم الله له. 4) لم يُكثر من الضحك .
ب) إذا سأل الإنسان الإمارة وسعى إليها :
1) استسلم لها . 2) وجد من يعينه عليها .
3) اغتنى غِنىً مشروعاً . 4) لا شيء ممّا ذُكر .
ج) طالب العلم :
1) تضع الملائكة أجنحتها له راضية. 2) يُفضَّل على العابد .
3) يتباهى بعلمه على الناس . 4) 1 + 2 .
د) يموت قلب الإنسان إذا :
1) اتّقى المحارم . 2) رضي بما قسم الله له.
3) أكثر من الضحك . 4) لم يُكثر من الضحك .
هـ) يجب على المؤمن أن يصل رحمه ( وبخاصّة والدته ) :
1) بشرط ألاّ تكون كافرة . 2) بشرط أن تُبادله صلة الرحم .
3) في جميع الحالات . 4) جميع ما ذُكِر صحيح .
س8: تمنّى عبد الله بن عمر بن حرام على الله أمنيتيْن ، تحقّقت إحداهما ولم تتحقّق الأخرى .اذكرهما مع التعليل
تمنّى أمنيتين هما : الأولى : رغبته في العودة إلى الحياة ليُستَشهَد مرّة أخرى ، وهذه لم تتحقّق ؛ لأنّ الله سبق
حكمه بعدم عودة الأموات إلى الحياة قبل البعث.
الثانية : رغبته في إبلاغ من وراءه بفضل الشهادة والشهيد ، وقد تحقّقت بقوله تعالى:
" وَلاتَحْسَبَنَّ الّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ الّله أَمْواتاً ، بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقون " . { آل عمران 169 } .
س9: منح الله عبد الله بن عمر بن حرام ميزتين بعد استشهاده . بيّنهما .
الأولى : ميزة الخطاب المباشر؛ حيث كلّمه الله كِفاحاً (مواجهة)، في حين لم يُكلِّم أحداً إلاّ من وراء حجاب .
الثانية : منحه ميزة تمنّي ما يريد ، وقد تعهّد الله بتحقيق هذه الأمنية .
س10: كفِّر عن يمينك .ما كفارة اليمين؟
أ- إطعام عشرة مساكين .
ب- كسوة عشرة مساكين.
ج- تحرير رقبة .
د- صيام ثلاثة أيام .