احمد
عضو فعال
لاشك أن الشباب هم محور اهتمام أى مجتمع، فهم صناع المستقبل وأمل الغد، وأمانى الآباء والأمهات0
لذا تهتم الدولة بفئة الشباب اهتماما كبيرا وتحرص على تحقيق اهتماماتهم وطموحاتهم مما يوفر لهم الشعور بالأمان والاطمئنان، وحمايتهم من مشاكل وأمراض هذا العصر الذى يغلب عليه المادية والذاتية0
ومن الظواهر النفسية التى يعانى منها الكثير من الشباب:
القلق 00 القلق من الغد ، وتتصارع نفوسهم بين الحلم والواقع وأصبح ا لقلق اليوم هو داء العصر ويزداد بشكل ملحوظ فى موسم الامتحانات0
ومعظم الطلاب فى موسم الامتحانات يعانون من اعراض نفسية وجسمية عديدة نتيجة قلقهم على مستقبلهم مثل: الضعف العام، الصداع الشديد، اضطرابات فى المعدة ، ضيق التنفس، رعشة فى الأيدى هذا بالاضافة الى شدة الانفعال وعدم الصبر أو التحكم فى أى سلوك00الخ0
وعلاج مثل هذه ا لحالات هو تقوية الايمان النابع من حب الله والذى يرتكز على ان الانسان لن ينال الا ما قدره الله له، واليقين بأن الله لن يضيع أجر من جد واجتهد وسيوفقه ويحقق له آماله وطموحاته طالما انه مخلص فيما يؤدى من عمل وسعى فى طريقه0
وبدأت تظهر اتجاهات بين علماء النفس فى العصر الحديث بأن الايمان بالله يمد الانسان بطاقة روحية على تحمل مشاق الحياة ونجنبه القلق والتوتر النفسى0
وأن الصلاة اعظم علاج للقلق حيث تبث الطمأنينة فى النفوس وتحدث نوعا من الاسترخاء فى العضلات والأعصاب يؤدى الى زيادة النشاط والفعالية والقدرة على مواصلة العمل والأمل فى النتيجة مما يحيط الشاب القلق بالاطمئنان والسكينة والأمان0
ويمناسبة اقبال موسم الامتحانات أقدم للطلاب والطالبات بع الارشادات التى تساهم وتساعد على قدرة التركيز والاستذكار وتنمية الذاكرة مما يهيىء جو ومناخ مناسب لتقوية العزيمة وطرد القلق0
بعض الارشادات التى تساعد على الاستذكار وتخزين المعلومات فى الذاكرة لأكبر وقت ممكن:
1- الاســـترخاء : فان كثرة المذاكرة والقراءة والخوف من الامتحان يسبب نوعا من
التوتر والقلق يحدث ضغط عصبى0
لذا للوصول الى استذكار فعال لابد من الاسترخاء ولو لمدة دقائق
حتى يصفى الذهن ويتقبل ما يقرأه0
لذا تهتم الدولة بفئة الشباب اهتماما كبيرا وتحرص على تحقيق اهتماماتهم وطموحاتهم مما يوفر لهم الشعور بالأمان والاطمئنان، وحمايتهم من مشاكل وأمراض هذا العصر الذى يغلب عليه المادية والذاتية0
ومن الظواهر النفسية التى يعانى منها الكثير من الشباب:
القلق 00 القلق من الغد ، وتتصارع نفوسهم بين الحلم والواقع وأصبح ا لقلق اليوم هو داء العصر ويزداد بشكل ملحوظ فى موسم الامتحانات0
ومعظم الطلاب فى موسم الامتحانات يعانون من اعراض نفسية وجسمية عديدة نتيجة قلقهم على مستقبلهم مثل: الضعف العام، الصداع الشديد، اضطرابات فى المعدة ، ضيق التنفس، رعشة فى الأيدى هذا بالاضافة الى شدة الانفعال وعدم الصبر أو التحكم فى أى سلوك00الخ0
وعلاج مثل هذه ا لحالات هو تقوية الايمان النابع من حب الله والذى يرتكز على ان الانسان لن ينال الا ما قدره الله له، واليقين بأن الله لن يضيع أجر من جد واجتهد وسيوفقه ويحقق له آماله وطموحاته طالما انه مخلص فيما يؤدى من عمل وسعى فى طريقه0
وبدأت تظهر اتجاهات بين علماء النفس فى العصر الحديث بأن الايمان بالله يمد الانسان بطاقة روحية على تحمل مشاق الحياة ونجنبه القلق والتوتر النفسى0
وأن الصلاة اعظم علاج للقلق حيث تبث الطمأنينة فى النفوس وتحدث نوعا من الاسترخاء فى العضلات والأعصاب يؤدى الى زيادة النشاط والفعالية والقدرة على مواصلة العمل والأمل فى النتيجة مما يحيط الشاب القلق بالاطمئنان والسكينة والأمان0
ويمناسبة اقبال موسم الامتحانات أقدم للطلاب والطالبات بع الارشادات التى تساهم وتساعد على قدرة التركيز والاستذكار وتنمية الذاكرة مما يهيىء جو ومناخ مناسب لتقوية العزيمة وطرد القلق0
بعض الارشادات التى تساعد على الاستذكار وتخزين المعلومات فى الذاكرة لأكبر وقت ممكن:
1- الاســـترخاء : فان كثرة المذاكرة والقراءة والخوف من الامتحان يسبب نوعا من
التوتر والقلق يحدث ضغط عصبى0
لذا للوصول الى استذكار فعال لابد من الاسترخاء ولو لمدة دقائق
حتى يصفى الذهن ويتقبل ما يقرأه0