محمد علي محمد
عضو جديد
اعجبني خبر قرأته اليوم عن مدى غرابة المتدينين الياهود والخبر انقله لكم:
كشف النقاب في إسرائيل أمس عن جماعية دينية يهودية غيبية (مسيائية) تعمل على تقريب الخلاص بواسطة علاقات جنسية محظورة بين نساء يهوديات ورجال عرب. واعتقلت الشرطة الاسرائيلية ستة مستوطنين في منطقة الخليل جنوبي الضفة الغربية متهمين بدفع نساء يهوديات للدعارة وممارسة الجنس مع أغيار معظمهم عرب بغية استعجال موعد الخلاص.
ويشتبه بالمعتقلين الحض على الزنا، وحيازة نساء بشروط عبودية، واغتصاب وتعاطي السموم. وقائد المجموعة مستوطن بارز يدعى دافيد دفاش(60 عاما) وهو أب لـ 15 ولدا ويدأب على الغناء والرقص في محيط الحرم الإبراهيمي في الخليل. وأمس تم تمديد اعتقاله وزوجته الثانية لخمسة أيام، فيما مدد اعتقال بقية أعضاء المجموعة بثلاثة أيام.وتقول الشرطة إن دفاش يتمتع بشخصية كاريزماتية ساحرة وظفها للتأثير على نساء رغبن بالتقرب للدين ودرسهن التوراة حسب طريقة الحاخام نحمان براسلاف.
وخلال ذلك كان دفاش ورفاقه يشرحون للنساء أن الهدف المراد يقتضي البدء من الأسفل والقيام بمخالفات. وأوضحوا لهن أن كل عملية جنسية مع رجال فلسطينيين وأغراب تولّد شرارة تقرب الخلاص.ولهذا الغرض أجروا أحاديث إيمانية خاصة مع كل واحدة من النساء ضحايا شطف الدماغ الذي مارسوه، إضافة لأمسيات رقص تم فيها توزيع السموم والكحول.
وتوضح الشرطة أن المجموعة كانت تقنع بواسطة سيدة تنتمي للمجموعة النساء وتبحث عن رجال غير يهود معنيين بعلاقات جنسية عابرة كانت تتم عادة داخل أحراش أو منطقة صناعية مجاورة لمستوطنة كريات أرباع ، مشيرة الى أن ذلك تم مقابل مبالغ مالية استلمها أعضاء المجموعة الذين شاهدوا أحيانا اللقاءات الحميمة.
ولم تقتصر أفعال المجموعة التي انطلقت قبل أربع سنوات على منطقة الخليل، بل انتقلت لمنطقة القدس ثم إلى أوكرانيا حيث يحج بعض المتدينين اليهود لزيارة أحد أوليائهم. وقالت واحدة من النساء اللاتي غرر بهن أنها كانت مستعبدة بالكامل، واشارت الى أنها خرجت منها بفضل صديق روت له ما يجري فسارع لمساعدتها. وتتابع في شهادتها «كان دفاش يصفر لي في إشارة لاستدعائي ويوكلني بمهام جديدة وعادة كنت أضاجع عدة رجال عرب باليوم».
وأدانت محكمة في تل أبيب الاثنين إسرائيليا يتزعم طائفة دينية يقول المدعي العام الإسرائيلي إنه احتفظ بإحدى وعشرين زوجة لسنوات وارتكب جرائم جنسية لكن المحكمة برأته من تهمة الاستعباد.
ونفى جويل راتزون الذي يبلغ من العمر 64 عاما التهم الموجهة إليه التي وصفها الادعاء بأنها حكاية «تحير العقول» قامت على الهيمنة والمعتقدات الزائفة دينيا.
وجاء في منطوق الإدانة أن راتزون كان لديه 21 زوجة و38 ابنا وابنة في عدد من المنازل في تل أبيب. وأدانته المحكمة بجرائم جنسية بينها الاغتصاب على مدى سنوات كثيرة. وجاء في قرار الإدانة الذي وزعته وزارة العدل الإسرائيلية على وسائل الإعلام أن بعض بناته كن من ضحاياه.
وسيصدر الحكم على راتزون في وقت لاحق.
وبحسب لائحة الاتهام اتفقت الزوجات على أن راتزون الذي ينسدل شعر رأسه الرمادي على كتفيه بجانب شعر ذقن أبيض «أوتي قوة خارقة ولديه قدرات على شفاء المرضى والتدمير.»
لكن المحكمة برأته من احتجاز أشخاص في ظروف عبودية. وقال راتزون إن النساء اللاتي نسبن أنفسهن إليه ووشمن اسمه وصورته على أجسادهن عشن معه برضاهن.
كشف النقاب في إسرائيل أمس عن جماعية دينية يهودية غيبية (مسيائية) تعمل على تقريب الخلاص بواسطة علاقات جنسية محظورة بين نساء يهوديات ورجال عرب. واعتقلت الشرطة الاسرائيلية ستة مستوطنين في منطقة الخليل جنوبي الضفة الغربية متهمين بدفع نساء يهوديات للدعارة وممارسة الجنس مع أغيار معظمهم عرب بغية استعجال موعد الخلاص.
ويشتبه بالمعتقلين الحض على الزنا، وحيازة نساء بشروط عبودية، واغتصاب وتعاطي السموم. وقائد المجموعة مستوطن بارز يدعى دافيد دفاش(60 عاما) وهو أب لـ 15 ولدا ويدأب على الغناء والرقص في محيط الحرم الإبراهيمي في الخليل. وأمس تم تمديد اعتقاله وزوجته الثانية لخمسة أيام، فيما مدد اعتقال بقية أعضاء المجموعة بثلاثة أيام.وتقول الشرطة إن دفاش يتمتع بشخصية كاريزماتية ساحرة وظفها للتأثير على نساء رغبن بالتقرب للدين ودرسهن التوراة حسب طريقة الحاخام نحمان براسلاف.
وخلال ذلك كان دفاش ورفاقه يشرحون للنساء أن الهدف المراد يقتضي البدء من الأسفل والقيام بمخالفات. وأوضحوا لهن أن كل عملية جنسية مع رجال فلسطينيين وأغراب تولّد شرارة تقرب الخلاص.ولهذا الغرض أجروا أحاديث إيمانية خاصة مع كل واحدة من النساء ضحايا شطف الدماغ الذي مارسوه، إضافة لأمسيات رقص تم فيها توزيع السموم والكحول.
وتوضح الشرطة أن المجموعة كانت تقنع بواسطة سيدة تنتمي للمجموعة النساء وتبحث عن رجال غير يهود معنيين بعلاقات جنسية عابرة كانت تتم عادة داخل أحراش أو منطقة صناعية مجاورة لمستوطنة كريات أرباع ، مشيرة الى أن ذلك تم مقابل مبالغ مالية استلمها أعضاء المجموعة الذين شاهدوا أحيانا اللقاءات الحميمة.
ولم تقتصر أفعال المجموعة التي انطلقت قبل أربع سنوات على منطقة الخليل، بل انتقلت لمنطقة القدس ثم إلى أوكرانيا حيث يحج بعض المتدينين اليهود لزيارة أحد أوليائهم. وقالت واحدة من النساء اللاتي غرر بهن أنها كانت مستعبدة بالكامل، واشارت الى أنها خرجت منها بفضل صديق روت له ما يجري فسارع لمساعدتها. وتتابع في شهادتها «كان دفاش يصفر لي في إشارة لاستدعائي ويوكلني بمهام جديدة وعادة كنت أضاجع عدة رجال عرب باليوم».
وأدانت محكمة في تل أبيب الاثنين إسرائيليا يتزعم طائفة دينية يقول المدعي العام الإسرائيلي إنه احتفظ بإحدى وعشرين زوجة لسنوات وارتكب جرائم جنسية لكن المحكمة برأته من تهمة الاستعباد.
ونفى جويل راتزون الذي يبلغ من العمر 64 عاما التهم الموجهة إليه التي وصفها الادعاء بأنها حكاية «تحير العقول» قامت على الهيمنة والمعتقدات الزائفة دينيا.
وجاء في منطوق الإدانة أن راتزون كان لديه 21 زوجة و38 ابنا وابنة في عدد من المنازل في تل أبيب. وأدانته المحكمة بجرائم جنسية بينها الاغتصاب على مدى سنوات كثيرة. وجاء في قرار الإدانة الذي وزعته وزارة العدل الإسرائيلية على وسائل الإعلام أن بعض بناته كن من ضحاياه.
وسيصدر الحكم على راتزون في وقت لاحق.
وبحسب لائحة الاتهام اتفقت الزوجات على أن راتزون الذي ينسدل شعر رأسه الرمادي على كتفيه بجانب شعر ذقن أبيض «أوتي قوة خارقة ولديه قدرات على شفاء المرضى والتدمير.»
لكن المحكمة برأته من احتجاز أشخاص في ظروف عبودية. وقال راتزون إن النساء اللاتي نسبن أنفسهن إليه ووشمن اسمه وصورته على أجسادهن عشن معه برضاهن.