احتلت المملكة المرتبة السادسة عشرة على المستوى العالمي من حيث نسبة المليونيرات إلى إجمالي عدد السكان، بوجود 93 ألف عائلة تمتلك مليون دولار أو أكثر ما يمثل 1.9 بالمائة من السكان. وأوضح التقرير السنوي الذي تصدره «بوستن جلوب كونسلتنج» أن التقديرات التي حددت بها قوائمها تشمل الأصول المالية السائلة فقط كالأسهم والودائع والحسابات الجارية، بينما لا تتضمن الأصول الأخرى كالمباني التي تستعمل للسكن الخاص أو السيارات والمجوهرات.
وأشار التقرير إلى أن دولة قطر قفزت للمرتبة الثانية عالميا بعد سنغافورة، حيث يوجد بها 47 ألف عائلة تمتلك مليون دولار وأكثر ما يمثل 14.3 بالمائة من عدد السكان أو ما يعادل عائلة واحدة من بين كل 7 عائلات.
واحتلت الكويت المرتبة الثالثة عالميا بوجود 63 ألف عائلة تمتلك مليون دولار أو أكثر متقدمة على سويسرا وهونج كونج، فيما جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة السادسة بوجود 57 ألف عائلة تمثل 5 بالمائة من السكان، ومملكة البحرين في المرتبة العاشرة بـ 8 آلاف عائلة ثرية تمثل 3.2 بالمائة من عدد السكان، وسلطنة عمان في المرتبة الثالثة عشرة بوجود 12 ألف عائلة ثرية تمثل 2.5 بالمائة من عدد السكان، وجاءت بريطانيا في المرتبة التاسعة عشرة رغم ارتفاع عدد العائلات الثرية بها الى 411 ألف عائلة تمثل 1.5 بالمائة من السكان، وجاءت كندا في المرتبة العشرين بوجود 185 ألف عائلة ثرية بها تمثل 1.4 بالمائة من السكان.
أما من ناحية العائلات الأكثر ثراء التي تمتلك أكثر من 100 مليون دولار فقد جاءت الكويت وقطر بالمرتبة السادسة عالميا بمعدل 6 لكل مائة ألف (6 من كل مائة ألف من السكان يملكون 100 مليون دولار أو أكثر)، فيما حلت الإمارات بالمرتبة الحادية عشرة بـ 4 لكل 100 ألف.
وقال التقرير إنه تم استبعاد السعودية من قائمة العائلات الأكثر ثراء في الدراسة وذلك بسبب الصعوبات التي تتعلق بالطبيعة الخاصة للعائلات الكبيرة الأكثر ثراء بالبلاد.
وأظهر التقرير أن الصين والهند وسنغافورة سجلت أكثر زيادات في عدد المليونيرات في 2011، فقد تزايد عدد المليونيرات في الصين بنسبة 16 بالمائة، كما تزايد عدد المليونيرات في سنغافورة بنسبة 14 بالمائة والهند بنسبة 21 بالمائة.
وكشف التقرير انخفاض عدد المليونيرات في الولايات المتحدة الأمريكية العام الماضي للمرة الأولى منذ الأزمة المالية العالمية.
وتراجع عدد الأسر التي تمتلك ثروة بأصول استثمارية بقيمة مليون دولار أو أكثر من 5.134 مليون انخفاضا من 5.263 مليون في العام السابق، في الوقت الذي تراجعت فيه قيمة الثروات الخاصة في أمريكا الشمالية بوجه عام 0.9 بالمائة إلى 38 تريليون دولار.
أما على الصعيد العالمي، فإن الصورة تبدو أكثر إشراقا، ففي الوقت الذي خسرت فيه الولايات المتحدة 129 ألف مليونير، فقد أضاف بقية العالم وخصوصا الأسواق الناشئة 175 ألف مليونير جديد، ليصل بذلك العدد الكلي للمليونيرات حول العالم إلى 12.6 مليون.
يشار إلى أن سنغافورا كانت البلد الذي شهد أعلى نسبة تواجد للمليونيرات على أرضها، حيث بلغت نسبة الأسر الثرية 17 بالمائة بالنسبة لعدد السكان.
وأشار التقرير إلى أن دولة قطر قفزت للمرتبة الثانية عالميا بعد سنغافورة، حيث يوجد بها 47 ألف عائلة تمتلك مليون دولار وأكثر ما يمثل 14.3 بالمائة من عدد السكان أو ما يعادل عائلة واحدة من بين كل 7 عائلات.
واحتلت الكويت المرتبة الثالثة عالميا بوجود 63 ألف عائلة تمتلك مليون دولار أو أكثر متقدمة على سويسرا وهونج كونج، فيما جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة السادسة بوجود 57 ألف عائلة تمثل 5 بالمائة من السكان، ومملكة البحرين في المرتبة العاشرة بـ 8 آلاف عائلة ثرية تمثل 3.2 بالمائة من عدد السكان، وسلطنة عمان في المرتبة الثالثة عشرة بوجود 12 ألف عائلة ثرية تمثل 2.5 بالمائة من عدد السكان، وجاءت بريطانيا في المرتبة التاسعة عشرة رغم ارتفاع عدد العائلات الثرية بها الى 411 ألف عائلة تمثل 1.5 بالمائة من السكان، وجاءت كندا في المرتبة العشرين بوجود 185 ألف عائلة ثرية بها تمثل 1.4 بالمائة من السكان.
أما من ناحية العائلات الأكثر ثراء التي تمتلك أكثر من 100 مليون دولار فقد جاءت الكويت وقطر بالمرتبة السادسة عالميا بمعدل 6 لكل مائة ألف (6 من كل مائة ألف من السكان يملكون 100 مليون دولار أو أكثر)، فيما حلت الإمارات بالمرتبة الحادية عشرة بـ 4 لكل 100 ألف.
وقال التقرير إنه تم استبعاد السعودية من قائمة العائلات الأكثر ثراء في الدراسة وذلك بسبب الصعوبات التي تتعلق بالطبيعة الخاصة للعائلات الكبيرة الأكثر ثراء بالبلاد.
وأظهر التقرير أن الصين والهند وسنغافورة سجلت أكثر زيادات في عدد المليونيرات في 2011، فقد تزايد عدد المليونيرات في الصين بنسبة 16 بالمائة، كما تزايد عدد المليونيرات في سنغافورة بنسبة 14 بالمائة والهند بنسبة 21 بالمائة.
وكشف التقرير انخفاض عدد المليونيرات في الولايات المتحدة الأمريكية العام الماضي للمرة الأولى منذ الأزمة المالية العالمية.
وتراجع عدد الأسر التي تمتلك ثروة بأصول استثمارية بقيمة مليون دولار أو أكثر من 5.134 مليون انخفاضا من 5.263 مليون في العام السابق، في الوقت الذي تراجعت فيه قيمة الثروات الخاصة في أمريكا الشمالية بوجه عام 0.9 بالمائة إلى 38 تريليون دولار.
أما على الصعيد العالمي، فإن الصورة تبدو أكثر إشراقا، ففي الوقت الذي خسرت فيه الولايات المتحدة 129 ألف مليونير، فقد أضاف بقية العالم وخصوصا الأسواق الناشئة 175 ألف مليونير جديد، ليصل بذلك العدد الكلي للمليونيرات حول العالم إلى 12.6 مليون.
يشار إلى أن سنغافورا كانت البلد الذي شهد أعلى نسبة تواجد للمليونيرات على أرضها، حيث بلغت نسبة الأسر الثرية 17 بالمائة بالنسبة لعدد السكان.