الوردة الحمراء
عضو جديد
الوحدة العضوية والموضوعية ((ص68-69))
" إضاءة نقدية "
السؤال الأول:- ما المقصود بالوحدة العضوية؟
أن تشمل القصيدة على وحدة المشاعر التي يثيرها الموضوع, ووحدة التصوير الفني بحيث تتماسك أجزاء القصيدة ويكون لكل جزء وظيفته فيها.
السؤال الثاني:- ما المقصود بالوحدة الموضوعية ؟
اقتصار القصيدة على موضوع فكرةواحدة.
السؤال الثالث:- من أول من أثار قضية الوحدة العضوية و الموضوعية (وحدة القصيدة)؟
أرسطو في كتابه( فن الشعر).
السؤال الرابع :- ما موقف كل من أرسطو, ابن طباطبا العلوي, خليل مطران,شعراء مدرسة الديوان من وحدة القصيدة؟
أ- أرسطو:- آثار هذه القضية في كتابه (فن الشعر) عندما شبه أجزاء المسرحية بالكائن الحي, بحيث لا تجد حدثا يصح أن يقدم أو يؤخر أو يحذف وهكذا تترابط الأحداث ترابطا عضويا.
ب-ابن طباطبا العلوي:- 1- أثار هذه القضية في كتابه(عيار الشعر) عن وجوب تناسق النص الشعري وانتظامه بحيث ينسق أوله مع آخره فإن قدم بيت على بيت دخله الخلل.
2- دعا إلى أن تكون القصيدة كلها كلمة واحدة في دقة المعاني وصواب التأليف.
3- دعا الشعراء إلى الخروج من معنى إلى غيره من المعاني خروجا لطيفا كخروجه من الغزل إلى المدح مثلا.
ج- " خليل مطران " :- أشار إلى هذه القضية في مقدمه ديوانه حيث أنه لم يجد في الشعر العربي ارتباطا بين معاني القصيدة ولا تلاحما بين أجزائها.
د-شعراء مدرسة الديوان :- وخاصة العقاد في كتابه( الديوان في النقد) حيث أن القصيدة ينبغي أن تكون عملا فنيا تاما يترابط في بنائها تصوير الخواطر ترابطا هندسيا فهي كالكائن الحي الذي يقوم كل قسم فيها مقام جهاز من أجهزته ولا يغني عنه غيره في موضعه إلا كما تغني الأذن عن العين أو القدم عن الكف.
السؤال الخامس :- حدد نقاط الضعف التي ذكرها العقاد في نقد قصيدة أحمد شوقي في رثاء مصطفى كامل ]ماذا قصد العقاد بوصفه قصيدة أحمد شوقي بالتفكك[ ؟
أ- التفكك ووصفها (بكومة الرمل) بسبب تشتت أبياتها وتفرقها.
ب - لا يؤلف بينها وحدة غير وحدة الوزن والقافية.
ج - لا شعور ينتظمها ،ويؤلف بينها.
السؤال السادس:- يرى العقاد انعدام الوحدة العضوية في قصيدة أحمد شوقي وضح ذلك؟
أ- مجاراة شوقي أو تقليده للشعراء العرب القدماء في الإنتقال من غرض إلى آخر دون رابط منطقي .
ب- إن التقاليد الشعرية(مثل الوقوف على الأطلال ،والغزل ،ووصف الليل)عبر الشعراء من خلالها عن مشاعرهم بما يتناسب مع عصرهم.
ج- إن تقليد شوقي للموروث الشعري جعله يبتعد بشعره عن الصدق المعبر عن النفس الإنسانية.
السؤال السابع:- دعا العقاد إلى إحكام الصلة بين أجزاء القصيدة وضح ذلك .
لان القصيدة كما يدعو العقاد يجب أن تشتمل على فكرة كلية واحدة ،مما يتطلب استيفاء الأفكار الجزئية المنبثقة منها في مواضعها المحددة.
السؤال الثامن:- تعسف العقاد حين وصف قصيدة شوقي بالتفكك علل ذلك؟
أ- لأنها قصيدة غنائية ذاتية يعبر فيها الشاعر عن وجدان منطلق من خلجان العاطفة وتدفقها.
ب- لأن الوحدة العضوية لا يمكن تصورها في الشعر الغنائي كما فهما العقاد ،ويمكن تصورها في فنون الأدب الموضوعي.
السؤال التاسع:- كيف يمكن للقصيدة الغنائية أن تكون قصيدة عضوية ؟
إذا اشتملت على وحدة الموضوع والعاطفة والصور الفنية .
إعداد المعلم :
خالد الزبون - بيت لحم
" إضاءة نقدية "
السؤال الأول:- ما المقصود بالوحدة العضوية؟
أن تشمل القصيدة على وحدة المشاعر التي يثيرها الموضوع, ووحدة التصوير الفني بحيث تتماسك أجزاء القصيدة ويكون لكل جزء وظيفته فيها.
السؤال الثاني:- ما المقصود بالوحدة الموضوعية ؟
اقتصار القصيدة على موضوع فكرةواحدة.
السؤال الثالث:- من أول من أثار قضية الوحدة العضوية و الموضوعية (وحدة القصيدة)؟
أرسطو في كتابه( فن الشعر).
السؤال الرابع :- ما موقف كل من أرسطو, ابن طباطبا العلوي, خليل مطران,شعراء مدرسة الديوان من وحدة القصيدة؟
أ- أرسطو:- آثار هذه القضية في كتابه (فن الشعر) عندما شبه أجزاء المسرحية بالكائن الحي, بحيث لا تجد حدثا يصح أن يقدم أو يؤخر أو يحذف وهكذا تترابط الأحداث ترابطا عضويا.
ب-ابن طباطبا العلوي:- 1- أثار هذه القضية في كتابه(عيار الشعر) عن وجوب تناسق النص الشعري وانتظامه بحيث ينسق أوله مع آخره فإن قدم بيت على بيت دخله الخلل.
2- دعا إلى أن تكون القصيدة كلها كلمة واحدة في دقة المعاني وصواب التأليف.
3- دعا الشعراء إلى الخروج من معنى إلى غيره من المعاني خروجا لطيفا كخروجه من الغزل إلى المدح مثلا.
ج- " خليل مطران " :- أشار إلى هذه القضية في مقدمه ديوانه حيث أنه لم يجد في الشعر العربي ارتباطا بين معاني القصيدة ولا تلاحما بين أجزائها.
د-شعراء مدرسة الديوان :- وخاصة العقاد في كتابه( الديوان في النقد) حيث أن القصيدة ينبغي أن تكون عملا فنيا تاما يترابط في بنائها تصوير الخواطر ترابطا هندسيا فهي كالكائن الحي الذي يقوم كل قسم فيها مقام جهاز من أجهزته ولا يغني عنه غيره في موضعه إلا كما تغني الأذن عن العين أو القدم عن الكف.
السؤال الخامس :- حدد نقاط الضعف التي ذكرها العقاد في نقد قصيدة أحمد شوقي في رثاء مصطفى كامل ]ماذا قصد العقاد بوصفه قصيدة أحمد شوقي بالتفكك[ ؟
أ- التفكك ووصفها (بكومة الرمل) بسبب تشتت أبياتها وتفرقها.
ب - لا يؤلف بينها وحدة غير وحدة الوزن والقافية.
ج - لا شعور ينتظمها ،ويؤلف بينها.
السؤال السادس:- يرى العقاد انعدام الوحدة العضوية في قصيدة أحمد شوقي وضح ذلك؟
أ- مجاراة شوقي أو تقليده للشعراء العرب القدماء في الإنتقال من غرض إلى آخر دون رابط منطقي .
ب- إن التقاليد الشعرية(مثل الوقوف على الأطلال ،والغزل ،ووصف الليل)عبر الشعراء من خلالها عن مشاعرهم بما يتناسب مع عصرهم.
ج- إن تقليد شوقي للموروث الشعري جعله يبتعد بشعره عن الصدق المعبر عن النفس الإنسانية.
السؤال السابع:- دعا العقاد إلى إحكام الصلة بين أجزاء القصيدة وضح ذلك .
لان القصيدة كما يدعو العقاد يجب أن تشتمل على فكرة كلية واحدة ،مما يتطلب استيفاء الأفكار الجزئية المنبثقة منها في مواضعها المحددة.
السؤال الثامن:- تعسف العقاد حين وصف قصيدة شوقي بالتفكك علل ذلك؟
أ- لأنها قصيدة غنائية ذاتية يعبر فيها الشاعر عن وجدان منطلق من خلجان العاطفة وتدفقها.
ب- لأن الوحدة العضوية لا يمكن تصورها في الشعر الغنائي كما فهما العقاد ،ويمكن تصورها في فنون الأدب الموضوعي.
السؤال التاسع:- كيف يمكن للقصيدة الغنائية أن تكون قصيدة عضوية ؟
إذا اشتملت على وحدة الموضوع والعاطفة والصور الفنية .
إعداد المعلم :
خالد الزبون - بيت لحم