ahmed
عضو متوسط
عضلات الصدر تشريح ووظائف ووصف كامل
وتدعى أيضاً عضلات التنفس
- العضلات الوربية ( بين الاضلاع ) : مهمتها ربط الأضلاع بعضها ببعض ، وهي تتوضع في طبقتين :
أ- خارجية وهي سميكة من الخلف ، ولفافية رقيقة من الامام
ب- داخلية لفافية من الخلف وسميكة من الأمام
- رافعة الاضلاع Levatores Costarum الصدرية المعترضة Transversus Thoracic
- المسننة الخلفية السفلى Serratus Postero – Inferior أو العضلة المنشارية الخلفية السفلية musculus serratus posterior inferior
- المسننة الخلفية العليا Serratus Postero – Superior أو العضلة المنشارية الخلفية العلوية musculus serratus posterior superior
- الحجاب الحاجز Diaphragm: غشاء رقيق يغلق الفتحة السفلى من القفص الصدري ، وهي عضلة الشهيق ، فتعمل على رفع الاضلاع وتوسيع القفص الصدري . ( بينما عضلات الزفير تخفض الضلوع وتضيق القفص الصدري )
عضلات البطن
- عضلة البطن المستقيمة musculus rectus abdominis: تهبط على جانبي القص وتصل حتى العانة ، ويقل عرضها من أعلى إلى أسفل
- العضلة المائلة الخارجية External Oblique: تبدأ من الضلع الثامن وتلتقي العضلتان من الجانبين معاً عند عظم العانة ، ويدعى خط التحامهما " الخط الابيض " يوجد وسط البطن
- العضلة المائلة الداخلية Internal Oblique: تقع وسط البطن وهي أسمك من العضلات السابقة الذكر ، وعريضة ، وتبدأ من الرابطة الإربية وتصعد للأعلى لتلتحم بغضروف الأضلاع الأربع الأخيرة
- عضلات البطن الرقيقة Transversus Abdominis: أعمق وأدق عضلة ، تبدأ من الثلث الجانبي للرابطة الاربية والعرف الحرقفي إلى النتوء الأفقي القطني
- العضلة المعلقة للخصية Cremaster: تبدأ من عند العضلة المائلة الداخلية وتهبط خيوطها إلى الصفن مشكّلة غطاء للحبل المنوي
وظائف عضلات البطن :
- تعمل على حمل ودعم محتويات البطن
- أحياناً تعمل كطادرة ( في حالات البول ، البراز ، والولادة )
- تعمل على ثني الجسم
- إذا انقبضت جميعها في نفس الوقت فتؤدي إلى حدوث حركة زفير قوية
الجهاز العضلي Muscular System
تقسم العضلات إلى ثلاثة أنواع
أولاً : العضلات الارادية :
وقد سميت هكذا لأنها تخضع في حركاتها لإرادة الإنسان ، كما أنها تدعى العضلات المخططة لأنها تبدو تحت المجهر على شكل خطوط ليفية ، ويطلق عليها بعض العلماء اسم العضلات الهيكلية نظراً لالتحامها بصفة أساسية على الهيكل العظمي للجسم .
ثانياً : العضلات اللاارداية :
أي التي تتحرك بعيداً عن إرادة الإنسان ، ويطلق عليها اسم العضلات الملساء لأنها لا تبدي أية خطوط ليفية تحت المجهر . وتوجد في الاعضاء التجويفية التي تتقلص آلياً مثل المعدة ، الامعاء ، الاوعية الدموية ، رحم المرأة ، و الجهاز البولي .
ثالثاً : عضلة القلب :
وهي ذات خصائص وسطية بين النوعين الاوليين ، إذ هي لا إرداية ولكنها مخططة .
تكون العضلات و تطورها :
تنشأ عضلات الهيكل الجذعية من القسيمة العضلية المتوضعة على طول العمود الفقري . بينما تنشأ عضلات الاطراف من الطبقة الوسطى التي تنشأ منها العظام .
أما العضلات الملساء فتنشأ عن خلايا الوريقة الوسطى الأولية الناشئة يدورها عن القسيمة العضلية . وكذلك عضلة القلب فإنها تنشأ عن خلايا الوريقة الوسطى الاولية التي تدخل في تركيب الأنابيب التي ستشكل القلب .
البنية و التنظيم :
أولاً : العضلات الهيكلية :
يغطي العظام مئات العضلات اللحمية ، تتألف كل عضلة من حزم خلوية تعرف الواحدة منها باسم " الليف العضلي " الذي يتكون من :-
- مادة حية وتسمى ساكروبلازما
- غشء خلوي يحيط بالبروتوبلازم يدعى ساكروليما
يتصل هذا الغشاء من طرفيه الدائريين بنسيج ليفي يدعى " العضل الداخلي " وكل مجموعة الياف عضلية يحيط بها غشاء يدعى " حول العضل " يفصلها عن غيرها من المجموعات العضلية .
ويحيط بالعضلة غشاء آخر يدعى " فوق العضل " ، يعمل هذا الغشاء على تقليل الاحتكاك العضلي أثناء الحركة .
إن مجموعة عضلات تتوضع مع بعضها البعض في حيز واحد وتنفصل عن مجموعة عضلات أخرى بواسطة حاجز عضلي وكل حاجز يلتصق بالعظم وباللفافة العميقة المحيطة بالعضلات .
الوحدة الحركية :
إذا كانت الوحدة البنائية للعضلة هي الليف العضلي ، فإن الوحدة الوظيفية هي الوحدة الحركية التي تتكون من الخلية العصبية و الالياف العصبية التي تغذيها هذه الخلية .
والخلية العصبية ( العصبون ) يكون جسمها في الجهاز العصبي المركزي ويخرج منه محور وسطي طويل يسير مع مئات المحاور العصبية التي تدخل إلى العضلة ، وبعد دخولها العضلة يتفرع المحور إلى تفرعات نهائية قد تصل الألفين حتى يصبح لكل ليف عضلي ليف عصبي يغذيه .
وينتهي الليف العصبي " بـ الصفيحة الحركية " التي تشبه القطب الكهربائي وهي تقوم بنقل التأثيرات العصبية من الليف العصبي إلى ساكروبلازم الليف العضلي فيحدث الرجفان العضلي ، وجميع الألياف العضلية تستجيب للتأثير العصبي كوحدة واحدة . وعندما ينقبض الليف العضلي فإنه ينقص من طوله بمعدل النصف أو الثلثين ، وهذا يؤدي إلى حقيقة أن معدل الحركة يعتمد على طول الالياف العضلية ، وأن القوة الناتجة تعتمد على عدد الوحدات الحركية التي استجابت للتأثير العصبي .
ثانياً : العضلات الملساء :
إن الألياف العضلية الملساء أقصر وأدق من الالياف المخططة ، ولا تلتحم على العظم ، وإنما توجد في جدارن الأعضاء التجويفية كالجهاز الهضمي والبولي والاوعية الدموية ، وهي تتوضع في طبقتين :
- طبقة داخلية دائرية الشكل تعمل على تضييق التجويف
- طبقة خارجية طولية الشكل تعمل على تقصير التجويف وبالتالي اتساعه
ثالثاً : عضلة القلب :
وهي تختلف عن السابقتين بكون أليافها تسير معاً لتشكل شبكة من التفرعات المتتابعة ، ولهذا يمكنها التقلص بصفة جماعية، كما تختلف عضلة القلب عن السابقتين بكون أليافها مخططة ولكنها إرادية .
إن الانقباض في العضلات الملساء بطيء ومنتظم ، بينما هو في العضلات المخططة سريع ومتقطع ، أما عضلة القلب فتنبض بانتظام بمعدل 70 – 80 مرة في الدقيقة .
ارتباط العضلات الهيكلية :
إن جل العضلات الهيكلية ملتحمة بالعظام ، إلا أن هذا الارتباط لا يتم بواسطة الالياف اللحمية نفسها ، وإنما يتم بواسطة نهايات الساركوليما أو بواسطة خيوط متينة ليفية تتحد مع بعضها لتؤلف الوتر أو الصفاق ( اللفافة ) .
وقد اصطلح على تسمية الارتباط القريب ( الجذري ) في الأطراف باسم " المصدر " والارتباط البعيد ( الطرفي ) باسم " المرتكز " ، كما أن البعض يطلق على الإرتباط القريب باسم " النهاية الثابتة " وعلى الارتباط البعيد اسم " النهية المتحركة " .
وظائف العضلات الهيكلية :
تقوم العضلات الهيكلية بوظائف حركية ترتبط أساساً بالمفاصل ، ويمكن تلخيص الحركات التي تؤديها كما يلي :
- الانثناء
- المد
- الابعاد عن الجسم
- التقريب من الجسم
- دوران مركزي
- دوران جانبي
تصنيف العضلات :
تقسم العضلات إلى مجموعتين رئيسيتين هما :
- عضلات الهيكل المحوري وتشمل :
1- عضلات العمود الفقري
2- عضلات الرأس و الرقبة
3- عضلات الصدر
4- عضلات البطن
- عضلات الأطراف وتشمل :
1- عضلات الطرف العلوي
2- عضلات الطرف السفلي
وقد أطلق على العضلات أسماء تتناسب وخصائصها المتنوعة ، فمنها ما سمي حسب شكله ومنها ما سمي حسب حجمه أو موقع أو وظيفته .
وتدعى أيضاً عضلات التنفس
- العضلات الوربية ( بين الاضلاع ) : مهمتها ربط الأضلاع بعضها ببعض ، وهي تتوضع في طبقتين :
أ- خارجية وهي سميكة من الخلف ، ولفافية رقيقة من الامام
ب- داخلية لفافية من الخلف وسميكة من الأمام
- رافعة الاضلاع Levatores Costarum الصدرية المعترضة Transversus Thoracic
- المسننة الخلفية السفلى Serratus Postero – Inferior أو العضلة المنشارية الخلفية السفلية musculus serratus posterior inferior
- المسننة الخلفية العليا Serratus Postero – Superior أو العضلة المنشارية الخلفية العلوية musculus serratus posterior superior
- الحجاب الحاجز Diaphragm: غشاء رقيق يغلق الفتحة السفلى من القفص الصدري ، وهي عضلة الشهيق ، فتعمل على رفع الاضلاع وتوسيع القفص الصدري . ( بينما عضلات الزفير تخفض الضلوع وتضيق القفص الصدري )
عضلات البطن
- عضلة البطن المستقيمة musculus rectus abdominis: تهبط على جانبي القص وتصل حتى العانة ، ويقل عرضها من أعلى إلى أسفل
- العضلة المائلة الخارجية External Oblique: تبدأ من الضلع الثامن وتلتقي العضلتان من الجانبين معاً عند عظم العانة ، ويدعى خط التحامهما " الخط الابيض " يوجد وسط البطن
- العضلة المائلة الداخلية Internal Oblique: تقع وسط البطن وهي أسمك من العضلات السابقة الذكر ، وعريضة ، وتبدأ من الرابطة الإربية وتصعد للأعلى لتلتحم بغضروف الأضلاع الأربع الأخيرة
- عضلات البطن الرقيقة Transversus Abdominis: أعمق وأدق عضلة ، تبدأ من الثلث الجانبي للرابطة الاربية والعرف الحرقفي إلى النتوء الأفقي القطني
- العضلة المعلقة للخصية Cremaster: تبدأ من عند العضلة المائلة الداخلية وتهبط خيوطها إلى الصفن مشكّلة غطاء للحبل المنوي
وظائف عضلات البطن :
- تعمل على حمل ودعم محتويات البطن
- أحياناً تعمل كطادرة ( في حالات البول ، البراز ، والولادة )
- تعمل على ثني الجسم
- إذا انقبضت جميعها في نفس الوقت فتؤدي إلى حدوث حركة زفير قوية
الجهاز العضلي Muscular System
تقسم العضلات إلى ثلاثة أنواع
أولاً : العضلات الارادية :
وقد سميت هكذا لأنها تخضع في حركاتها لإرادة الإنسان ، كما أنها تدعى العضلات المخططة لأنها تبدو تحت المجهر على شكل خطوط ليفية ، ويطلق عليها بعض العلماء اسم العضلات الهيكلية نظراً لالتحامها بصفة أساسية على الهيكل العظمي للجسم .
ثانياً : العضلات اللاارداية :
أي التي تتحرك بعيداً عن إرادة الإنسان ، ويطلق عليها اسم العضلات الملساء لأنها لا تبدي أية خطوط ليفية تحت المجهر . وتوجد في الاعضاء التجويفية التي تتقلص آلياً مثل المعدة ، الامعاء ، الاوعية الدموية ، رحم المرأة ، و الجهاز البولي .
ثالثاً : عضلة القلب :
وهي ذات خصائص وسطية بين النوعين الاوليين ، إذ هي لا إرداية ولكنها مخططة .
تكون العضلات و تطورها :
تنشأ عضلات الهيكل الجذعية من القسيمة العضلية المتوضعة على طول العمود الفقري . بينما تنشأ عضلات الاطراف من الطبقة الوسطى التي تنشأ منها العظام .
أما العضلات الملساء فتنشأ عن خلايا الوريقة الوسطى الأولية الناشئة يدورها عن القسيمة العضلية . وكذلك عضلة القلب فإنها تنشأ عن خلايا الوريقة الوسطى الاولية التي تدخل في تركيب الأنابيب التي ستشكل القلب .
البنية و التنظيم :
أولاً : العضلات الهيكلية :
يغطي العظام مئات العضلات اللحمية ، تتألف كل عضلة من حزم خلوية تعرف الواحدة منها باسم " الليف العضلي " الذي يتكون من :-
- مادة حية وتسمى ساكروبلازما
- غشء خلوي يحيط بالبروتوبلازم يدعى ساكروليما
يتصل هذا الغشاء من طرفيه الدائريين بنسيج ليفي يدعى " العضل الداخلي " وكل مجموعة الياف عضلية يحيط بها غشاء يدعى " حول العضل " يفصلها عن غيرها من المجموعات العضلية .
ويحيط بالعضلة غشاء آخر يدعى " فوق العضل " ، يعمل هذا الغشاء على تقليل الاحتكاك العضلي أثناء الحركة .
إن مجموعة عضلات تتوضع مع بعضها البعض في حيز واحد وتنفصل عن مجموعة عضلات أخرى بواسطة حاجز عضلي وكل حاجز يلتصق بالعظم وباللفافة العميقة المحيطة بالعضلات .
الوحدة الحركية :
إذا كانت الوحدة البنائية للعضلة هي الليف العضلي ، فإن الوحدة الوظيفية هي الوحدة الحركية التي تتكون من الخلية العصبية و الالياف العصبية التي تغذيها هذه الخلية .
والخلية العصبية ( العصبون ) يكون جسمها في الجهاز العصبي المركزي ويخرج منه محور وسطي طويل يسير مع مئات المحاور العصبية التي تدخل إلى العضلة ، وبعد دخولها العضلة يتفرع المحور إلى تفرعات نهائية قد تصل الألفين حتى يصبح لكل ليف عضلي ليف عصبي يغذيه .
وينتهي الليف العصبي " بـ الصفيحة الحركية " التي تشبه القطب الكهربائي وهي تقوم بنقل التأثيرات العصبية من الليف العصبي إلى ساكروبلازم الليف العضلي فيحدث الرجفان العضلي ، وجميع الألياف العضلية تستجيب للتأثير العصبي كوحدة واحدة . وعندما ينقبض الليف العضلي فإنه ينقص من طوله بمعدل النصف أو الثلثين ، وهذا يؤدي إلى حقيقة أن معدل الحركة يعتمد على طول الالياف العضلية ، وأن القوة الناتجة تعتمد على عدد الوحدات الحركية التي استجابت للتأثير العصبي .
ثانياً : العضلات الملساء :
إن الألياف العضلية الملساء أقصر وأدق من الالياف المخططة ، ولا تلتحم على العظم ، وإنما توجد في جدارن الأعضاء التجويفية كالجهاز الهضمي والبولي والاوعية الدموية ، وهي تتوضع في طبقتين :
- طبقة داخلية دائرية الشكل تعمل على تضييق التجويف
- طبقة خارجية طولية الشكل تعمل على تقصير التجويف وبالتالي اتساعه
ثالثاً : عضلة القلب :
وهي تختلف عن السابقتين بكون أليافها تسير معاً لتشكل شبكة من التفرعات المتتابعة ، ولهذا يمكنها التقلص بصفة جماعية، كما تختلف عضلة القلب عن السابقتين بكون أليافها مخططة ولكنها إرادية .
إن الانقباض في العضلات الملساء بطيء ومنتظم ، بينما هو في العضلات المخططة سريع ومتقطع ، أما عضلة القلب فتنبض بانتظام بمعدل 70 – 80 مرة في الدقيقة .
ارتباط العضلات الهيكلية :
إن جل العضلات الهيكلية ملتحمة بالعظام ، إلا أن هذا الارتباط لا يتم بواسطة الالياف اللحمية نفسها ، وإنما يتم بواسطة نهايات الساركوليما أو بواسطة خيوط متينة ليفية تتحد مع بعضها لتؤلف الوتر أو الصفاق ( اللفافة ) .
وقد اصطلح على تسمية الارتباط القريب ( الجذري ) في الأطراف باسم " المصدر " والارتباط البعيد ( الطرفي ) باسم " المرتكز " ، كما أن البعض يطلق على الإرتباط القريب باسم " النهاية الثابتة " وعلى الارتباط البعيد اسم " النهية المتحركة " .
وظائف العضلات الهيكلية :
تقوم العضلات الهيكلية بوظائف حركية ترتبط أساساً بالمفاصل ، ويمكن تلخيص الحركات التي تؤديها كما يلي :
- الانثناء
- المد
- الابعاد عن الجسم
- التقريب من الجسم
- دوران مركزي
- دوران جانبي
تصنيف العضلات :
تقسم العضلات إلى مجموعتين رئيسيتين هما :
- عضلات الهيكل المحوري وتشمل :
1- عضلات العمود الفقري
2- عضلات الرأس و الرقبة
3- عضلات الصدر
4- عضلات البطن
- عضلات الأطراف وتشمل :
1- عضلات الطرف العلوي
2- عضلات الطرف السفلي
وقد أطلق على العضلات أسماء تتناسب وخصائصها المتنوعة ، فمنها ما سمي حسب شكله ومنها ما سمي حسب حجمه أو موقع أو وظيفته .